Top latest Five نقاش حر Urban news
Top latest Five نقاش حر Urban news
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.
أخبار الأمم المتحدة: ما هي أكثر القصص التي مرّت عليك وأثرت بك خلال رحلة اللجوء؟
وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
الجميع يعلم أنه يوجد احتلال في فلسطين، لكن الأشخاص الذين يعيشون هنا لديهم ذكريات ويرون على الأرض ما يحدث، بالتالي فإن نقل الصورة الحقيقية عن الأرض والاحتلال الإسرائيلي لأروقة الأمم المتحدة نقطة مهمة جدا وتفتح المجال لأشخاص آخرين ليسمعوا عن القضية من لسان من يعيشون هناك من الصحفيين، هم غير تابعين لجهة معينة وباعوا صوتهم وضميرهم لجهة معينة، بل يذهب الصحفيون لهدف واحد وهو أنهم صحفيون ومناصرون لقضيتهم.
× الرئيسية تصفح النسخة الورقية العدد الورقي المحليات أخبار المناطق الدولية الاقتصاد دنيا الرياضة الثقافة الفن خزامى مقالات اليوم الرأي الكاريكاتير الأخبار المصورة فيديو الرياض التقارير الرسومية
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة
لدي أسرة وأعرف كيف تعيش، ومئات الأصدقاء الموجودين في سوريا ويعانون من مآسي وويلات ما بعد الحرب، والأزمة الاقتصادية والخدمات السيئة وحاليا مع كورونا.
بالمختصر أنا و الكتاب المبتدئين نعاني من قلة الخبرة في مجال النشر التي تحفز الإبداع على النطاق الواسع من العالم .
طموحاتي المستقبلية أن أجد كتاباتي على الصدى البعيد وأفكاري تجتاح العالم و تخلق روح الأمل وتغير نظرة القارئ ولو بشيء صغير.. رسالتي واضحة هي التحفيز والتغيير.
يكون هذا النوع من المقابلات آلي بحيث يمكن اختزاله إلى صيغ أو تصنيفات نموذجية، ويركز الصحفي في هذا النوع من المقابلات على الأسئلة التقليدية الستة وهي: من وماذا ومتى وأين وكيف و لماذا.
قدمت الطلب ووصلني القبول، شاهد المزيد وهو ما أسعدني كثيرا، وهي أكثر مرة أسعد بمثل هذا القبول لأعرف أكثر وأكتسب المهارات.
جلالة السلطان المعظّم يقيم مأدبةَ عشاءٍ رسميّة تكريماً للرئيس الجزائري
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.